بسم الله الرحمن الرحيم
(برنامج INSTAGRAM)
ما هو الإنستقرام ؟
قد يعتقد البعض ان الإجابة على هذا السؤال ستكون (مجرد تطبيق لمشاركة الصور)بدون ان يعرف بداياته او أساس فكرة هذا التطبيق#الإنستقرام.. هو برنامج مجاني طرح في ولاية سان فرانسيسكو الامريكيه في شهر اكتوبر من عام 2010 من قبل المطور التقني كيفن سيستورم وكان موجها فقط لاجهزة الاى فون والاي باد والاي بود وغيرها من منتجات شركة أبل وفي شهر ابريل من عامنا الحالي 2012 طورت الشركه المنتجه ( تتكون من 13 موظف فقط ) البرنامج ليعمل على اجهزه الهواتف التي تعمل بنظام Android 2.2 ( فرويو ) كأجهزة السامسونج جلاكسي وغيرها .تستطيعون انزالها عن طريق الابل ستور لاجهزة الاي فون وعن طريق القوقل بلاي لاجهزة الاندرويد.
شعار الانستاجرام يذكرنا بكاميرات قديمه من نوع كوداك ايستاميك وكاميرات بولارويد.
هذه الكاميرات عدا عن انها كاميرات فوريه تقوم بتحميض وطباعه الصوره المتلتقطه فورا فانها تعتمد القياس المربع للصوره وليس القياس التقليدي الدارج في ايامنا هذه 4:3 وهو القياس المستطيلي الذي تعرفونه لصور كاميرات الديجيتال .
وهو ما يطابق فكرة برنامج الانستقرام اذ انه بامكانك مشاركة الصور بمجرد التقاطهاوكذلك هو جواب على من يتساءل عن سبب تقطيع الصورة (crop) الى الشكل المربع قبل مشاركتها.
من إيجابياته:
– سهولة التواصل وسرعته مع من تريد من شخصيات سواء علماء أو شيوخ أو طلاب علم أو سياسيين أو كتاب أو محللين أو صحفيين….إلخ.
– سهولة متابعة مجريات الأحداث وآخر الأخبار والمستجدات..
– سهولة الإستفادة منه في حقل الدعوة ونشر النصائح والتوصيات والكتب والبحوث وغيره ..
– تحول العالم إلى شبكة مصغرة يتواصل فيه الناس على اختلاف أجناسهم وأنواعهم بسهولة عجيبة فيمكنني أن أكتب رسالة لأوباما وأنا في صنعاء بينما هو في واشنطن.
– سهولة التواصل وسرعته مع من تريد من شخصيات سواء علماء أو شيوخ أو طلاب علم أو سياسيين أو كتاب أو محللين أو صحفيين….إلخ.
– سهولة متابعة مجريات الأحداث وآخر الأخبار والمستجدات..
– سهولة الإستفادة منه في حقل الدعوة ونشر النصائح والتوصيات والكتب والبحوث وغيره ..
– تحول العالم إلى شبكة مصغرة يتواصل فيه الناس على اختلاف أجناسهم وأنواعهم بسهولة عجيبة فيمكنني أن أكتب رسالة لأوباما وأنا في صنعاء بينما هو في واشنطن.
ومن سلبياته:
– النقاشات والجدال الذي لا نفع منه سوى الطعن والسب والتحريش بين المسلمين.
– كشف الخفايا ومعرفة الجميع بما يدور حتى في أمور من الأفضل أن تحفظ ..
– إدمان البعض عليه لدرجة تنسيهم الذكر والعبادة..
– إستغلاله من بعض شرار الناس في نشر الفتن والكذب والإشاعات والتدليسات..
– نشر ما يسئ لديننا والإنتهاكات الخطيرة لعقيدتنا مع إنعدام الرقابة الإسلامية التي تعتمد الشريعة الغراء.
– كشف الخفايا ومعرفة الجميع بما يدور حتى في أمور من الأفضل أن تحفظ ..
– إدمان البعض عليه لدرجة تنسيهم الذكر والعبادة..
– إستغلاله من بعض شرار الناس في نشر الفتن والكذب والإشاعات والتدليسات..
– نشر ما يسئ لديننا والإنتهاكات الخطيرة لعقيدتنا مع إنعدام الرقابة الإسلامية التي تعتمد الشريعة الغراء.
0 التعليقات:
إرسال تعليق